| الناس | الثقافية |  وثائق |  ذكريات | صحف | مواقع | للاتصال بنا |

موقع الناس .. ملتقى لكل العراقيين /  ديمقراطي .. تقدمي .. علماني

 

 

د. كاظم المقدادي

 

 

 

السبت 4/4/ 2009



من أجل تنظيف العراق من ملوثات الحرب
وإنقاذ ما تبقى من الضحايا

د.كاظم المقدادي- السويد

بمناسبة الذكرى السادسة لغزو العراق وإحتلاله،وبدافع الواجب الوطني والمهني والأنساني،توجه لفيف من الأكاديمين، والخبراء، والباحثين، والمهندسين، وناشطين بيئيين، وأطباء إختصاصين، عراقيين وعرب وأجانب، وعدد من الإتحادات والجمعيات ومنظمات المجتمع المدني، الى الأمم المتحدة، والإدارة الأمريكية الجديدة، والأتحاد الأوربي، وحكومات دول المنطقة الشقيقة والصديقة، متوخين تذكير الجميع بالكارثة البيئية والصحية التي خلفتها الحروب على العراق، ولاسيما التلوث الإشعاعي الناجم عن إستخدام ذخائر اليورانيوم في حربي الخليج الثانية (1991) والثالثة( 2003)،والذي سبب لحد الآن مئات اَلاف الأصابات والوفيات السرطانية، والتشوهات الولادية، والولادات الميتة،والعقم، وعلل كثيرة غير قابلة للعلاج.

ولعله لا يخفى على الجميع ان العراق الجديد يعاني من أوضاع إستثنائية شائكة ومنهكة، ومشكلات بيئية وصحية وخيمة، تفاقمت بعد غزوه في عام 2003،ولازال البلد يفتقر الى إمكانيات المعالجة الآنية والفاعلة المطلوبة.. هذه العوامل، وغيرها، جعلت العراق لا يستطيع في الوقت الحاضر، لوحده، وبالأعتماد على إمكانياته الضعيفة جداً، ان ينظف بيئته الملوثة والموبوءة، ويعالج بنجاح عشرات اَلاف المرضى ، ويقضي على أمراض التلوث عاجلاً.

من هنا،وحرصاً من الموقعين على المذكرة وخوفهم على حاضر ومستقبل الشعب العراقي، توجهوا بإسم المسؤولية الدولية :الى الأمم المتحدة وأمينها العام بان كي مون، وعبره الى وكالاتها المتخصصة، وفي مقدمتها: الوكالة الدولية للطاقة الذرية IAEA وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة UNEP ومنظمة الصحة العالمية WHO.. والى مراكز الأبحاث العلمية الدولية والأقليمية المعنية..والى إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما، التي وعدت بسياسة خارجية جديدة مغايرة لسابقتها..والى البرلمان الأوروبي والمفوضية الأوربية كجزء من سياسة الإتحاد الأوروبي وأهدافه العالمية الرامية إلى الحفاظ على البيئة.. والى حكومات العالم التي شاركت الولايات المتحدة في حربي عامي 1991 و 2003، وإستخدمت خلالهما أسلحة اليورانيوم ضد العراق، التي تسببت في الكارثة البيئية والصحية التي يعيشها العراق اليوم.. والى حكومات المنطقة،وخاصة دول الخليج العربية الشقيقة،التي شاركت في قرار مجلس وزراء البيئة العرب الذي طالب ﺍﻟﺩﻭل ﺍﻟﻌﺭﺒﻴﺔ، ﻭﺍﻟﻤﻨﻅﻤﺎﺕ ﺍﻟﻌﺭﺒﻴﺔ ﻭﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔﻭﺍﻟﺩﻭﻟﻴﺔ ﺍﻟﻤﻌﻨﻴﺔ، ﺘـﻭﻓﻴﺭﺍﻟﺩﻋﻡ ﻟﺠﻤﻬﻭﺭﻴﺔ ﺍﻟﻌﺭﺍﻕ ﻟﺘﻨﻔﻴﺫ ﻤﺸﺎﺭﻴﻊ ﺤﻤﺎﻴﺔ ﺍﻟﺒﻴﺌـﺔﻭﺘﺄﻫﻴـل ﺍﻟﻭﻀـﻊ ﺍﻟﺒﻴﺌـﻲﺍﻟﻤﺘﺩﻫﻭﺭ ﻭﺍﻟﺴﻴﻁﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻠﻭﺙ ﻭﻤﺴﺎﻋﺩة العراق ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻨﻀﻤﺎﻡﻟﻼﺘﻔﺎﻗﻴـﺎﺕ ﺍﻟﺒﻴﺌﻴـﺔ ﺍﻟﺩﻭﻟﻴﺔ، ﻭلإﻋﺩﺍﺩ أﺴﺘﺭﺍﺘﻴﺠﻴﺎﺘه ﺍﻟﻭﻁﻨﻴﺔ، ﻭﺒﺭﺍﻤﺞ ﻋﻤﻠه ﺍﻟﻭﻁﻨﻴﺔﺫﺍﺕ ﺍﻟﺼﻠﺔ، ﻭﺒﻨـﺎﺀ ﺍﻟﻘﺩﺭﺍﺕ العراقية..

داعين الجميع، الى التحرك الفوري،والتنفيذ الجدي والآني والعاجل لكافة التعهدات والألتزامات الدولية، التي أعلنت منذ سقوط النظام السابق،وفي مقدمتها إعادة أعمار العراق، ومساعدته إقتصادياً وصحياً وبيئياً وعلمياً، وتزويده بالتقنية المطلوبة.

وإقترحوا تشكيل هيئة دولية متخصصة،تعتمد الإدارة البيئية الطارئة، لدراسة ومعالجة التلوث الذي خلفته الحروب الأخيرة، وبالأخص الإشعاعي، وتداعياته البيئية والصحية في العراق. ومساعدة الحكومة العراقية جدياً وبكافة السبل في معالجة مرضى السرطان، وغيرهم من ضحايا ملوثات الحروب، والتخفيف من معاناتهم.وهو حق تكفله القوانين والمعاهدات والإتفاقيات الدولية!

أيها القارئ الكريم:عراقياً كنت أم عربياً،أم أجنبياً،أينما كنت وحيثما وجدت، إن إضافة إسمكم الى قائمة الموقعين على المذكرة هو تعبير عن تضامنك مع شعب العراق، ودعم للمطالبين بتنظيف العراق من ملوثات الحرب، وإنقاذ ضحاياها من الموت المحتم.

أدناه نص المذكرة:

مذكرة

الى الأمم المتحدة وحكومات دول العالم

تحية طيبة وبعد

نحن الموقعون أدناه: أكاديميون، وخبراء، وباحثون، ومهندسون، وناشطون بيئيون، وأطباء إختصاصيون، عراقيون وعرب وأجانب، وإتحادات وجمعيات ومنظمات مجتمع مدني، يدفعنا الواجب الوطني والمهني والإنساني،أن نتوجه إليكم بمذكرتنا هذه، والعراق يعيش تداعيات الأحتلال منذ غزوه قبل ست سنوات،متوخين ان نُذَكِرَ المجتمع الدولي- ممثلاً بالأمم المتحدة، والإدارة الأمريكية الجديدة،وحكومات الإتحاد الأوربي، ودول المنطقة،وخاصة دول الخليج العربية، بالكارثة البيئية والصحية التي خلفتها الحروب على العراق،ولاسيما التلوث الإشعاعي الناجم عن إستخدام ذخائر اليورانيوم في حربي الخليج الثانية (1991) والثالثة( 2003)، والتي تؤكد التقارير العلمية أن أضرارها قد طالت أرجاء العراق، وتعدته الى منطقة الخليج برمتها، ووصلت الى دول أبعد.

في العراق سبب التلوث الذي حصل بعد الحرب،وخاصة الإشعاعي، مئات اَلاف الأصابات والوفيات السرطانية، والتشوهات الولادية، والولادات الميتة،والعقم، وعلل كثيرة غير قابلة للعلاج. وقد أثبتت أحدث المستجدات العلمية بانه لا يمكن للحدود الدولية، مهما كانت مراقبة جيداً، ان تمنع الرياح من نقل الملوثات المشعة الى البلدان المجاورة،وقد إنتقلت فعلاً الى مسافة عشرات الكيلومترات من المواقع الملوثة.في الوقت نفسه، ليس هنالك جرعة إشعاعية،مهما كانت واطئة،أن تكون اَمنة وغير مضرة.

لا يخفى عليكم ان العراق الجديد يعاني من أوضاع إستثنائية شائكة ومنهكة، ومشكلات بيئية وصحية وخيمة، تفاقمت بعد غزوه في عام 2003،ولازال البلد يفتقر الى إمكانيات المعالجة الآنية والفاعلة المطلوبة.. هذه العوامل، وغيرها، جعلت العراق لا يستطيع في الوقت الحاضر، لوحده، وبالأعتماد على إمكانياته الضعيفة جداً، ان ينظف بيئته الملوثة والموبوءة، ويعالج بنجاح عشرات اَلاف المرضى ، ويقضي على أمراض التلوث عاجلاً.

من هنا،وحرصاً منا على حاضر ومستقبل الشعب العراقي، وعلى أشقائه وأصدقائه في الدول المجاورة، نتوجه بإسم المسؤولية الدولية :

- الى الأمم المتحدة وأمينها العام بان كي مون، وعبره الى وكالاتها المتخصصة، وفي مقدمتها: الوكالة الدولية للطاقة الذرية IAEA وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة UNEP ومنظمة الصحة العالمية WHO..

- والى مراكز الأبحاث العلمية الدولية والأقليمية المعنية..

- والى إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الذي نأمل مع العالم بتحقيق وعده بسياسة خارجية جديدة مغايرة لممارسات إدارة جورج بوش، خاصة بعد خطوته الإنسانية بتوقيعه في 13/3/2009، قانون يقيد بشدة بيع الولايات المتحدة للقنابل الإنشطارية، وهو خطوة هامة نحو منع هذا السلاح الوحشي، مما يشجعنا على دعوته إلى البدء فوراً بحملة لتنظيف العراق من المخلفات المشعة لذخيرة اليورانيوم المنضب للأسلحة الأمريكية، والتي سببت وتسبب للشعب العراقي والشعوب المجاورة أضراراً صحيةً مخيفة، ولبيئة المنطقة تدميراً مستمراً متفاقماً. وندعوه كذلك لإخلاء خزين القوات الأمريكية المتواجدة في العراق من تلك الذخيرة تجنباً لمثل تلك الكوارث مستقبلاً.

- والى الرلمان الأوروبي والمفوضية الأوربية كجزء من سياسة الإتحاد الأوروبي وأهدافه العالمية الرامية إلى الحفاظ على البيئة، وتعبيراً عن التضامن بين الشعوب في الوقت الحرج، وكمقدمة لعلاقات مستقبلية إيجابية تشيع الثقة وتهيء الجو للإتفاقية الإستراتيجية المزمع عقدها بين العراق والاتحاد الاوروبي العام المقبل.

- وإلى حكومات الدول التي شاركت الولايات المتحدة حربي 1991 و 2003 وإستخدمت خلالهما أسلحة اليورانيوم ضد العراق، التي تسببت في الكارثة البيئية والصحية التي يعيشها العراق اليوم.

- والى حكومات المنطقة،وخاصة دول الجوار، وفي مقدمتها دول الخليج العربية الشقيقة،التي شاركت في قرار مجلس وزراء البيئة العرب الصادر منذ عام 2004 بالطلب ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺩﻭل ﺍﻟﻌﺭﺒﻴﺔ، ﻭﺍﻟﻤﻨﻅﻤﺎﺕ ﺍﻟﻌﺭﺒﻴﺔﻭﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ ﻭﺍﻟﺩﻭﻟﻴﺔ ﺍﻟﻤﻌﻨﻴﺔ، ﺘـﻭﻓﻴﺭﺍﻟﺩﻋﻡ ﻟﺠﻤﻬﻭﺭﻴﺔ ﺍﻟﻌﺭﺍﻕ ﻟﺘﻨﻔﻴﺫ ﻤﺸﺎﺭﻴﻊ ﺤﻤﺎﻴﺔﺍﻟﺒﻴﺌـﺔ ﻭﺘﺄﻫﻴـل ﺍﻟﻭﻀـﻊ ﺍﻟﺒﻴﺌـﻲﺍﻟﻤﺘﺩﻫﻭﺭ ﻭﺍﻟﺴﻴﻁﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻠﻭﺙ ﻭﻤﺴﺎﻋﺩة العراق ﻋﻠﻰﺍﻻﻨﻀﻤﺎﻡ ﻟﻼﺘﻔﺎﻗﻴـﺎﺕ ﺍﻟﺒﻴﺌﻴـﺔ ﺍﻟﺩﻭﻟﻴﺔ، ﻭلإﻋﺩﺍﺩ أﺴﺘﺭﺍﺘﻴﺠﻴﺎﺘه ﺍﻟﻭﻁﻨﻴﺔ، ﻭﺒﺭﺍﻤﺞ ﻋﻤﻠه ﺍﻟﻭﻁﻨﻴﺔ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﺼﻠﺔ، ﻭﺒﻨـﺎﺀ ﺍﻟﻘﺩﺭﺍﺕ العراقية..

ندعو الجميع، الى التحرك الفوري،والتنفيذ الجدي والآني والعاجل لكافة التعهدات والألتزامات الدولية، التي أعلنت منذ سقوط النظام السابق،وما أكثرها،وفي مقدمتها الوعد بإعادة أعمار العراق، ومساعدته إقتصادياً وصحياً وبيئياً وعلمياً، وتزويده بالتقنية المطلوبة.

ونقترح تشكيل هيئة دولية متخصصة،تعتمد الإدارة البيئية الطارئة، لدراسة ومعالجة التلوث الذي خلفته الحروب الأخيرة، وبالأخص الإشعاعي، وتداعياته البيئية والصحية في العراق. ومساعدة الحكومة العراقية جدياً وبكافة السبل في معالجة مرضى السرطان، وغيره من الأمراض التي نجمت عن ملوثات الحروب، والتخفيف من معاناتهم.

لا شك ان النجاح في تنظيف البيئة العراقية من التلوث الإشعاعي من شأنه ان يعود بالفائدة على عموم البيئة في المنطقة، ويقي شعوبها من التلوث وأضراره ! بالأضافة الى أنه حق مشروع للشعب العراقي على المجتمع الدولي،تكفله القوانين والمعاهدات والإتفاقيات الدولية،وفي مقدمتها اتفاقيات جنيف، المتعلقة بحقوق المدنيين في ظل النزاعات المسلحة، والأحتلال،وبضمنها ﺍﻷﺤﻜﺎﻡ ﻭﺍﻟﻘﻭﺍﻋﺩ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺘـﻨﻅﻡ ﺍﻟﺤﻤﺎﻴـﺔ ﺍﻟﺩﻭﻟﻴﺔﻟﻠﺒﻴﺌﺔ ﺃﺜﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﺭﻭﺏ ﻓﻲ ﻀﻭﺀ ﻗﻭﺍﻋﺩ ﺍﻟﻘﺎﻨﻭﻥ ﺍﻟﺩﻭﻟﻲ ﺍﻹﻨﺴﺎﻨﻲ.

أملنا كبير بأن يولي الأمين العام للأمم المتحدة، والرئيس الأمريكي الجديد،والإتحاد الأوربي، والحكومات الشقيقة والصديقة، أهمية إستثنائية للأوضاع البيئية والصحية الراهنة في العراق، والتحرك الجدي والعاجل لتبني مقترحاتنا المذكورة، وإنقاذ ما تبقى من مرضى، وأغلبهم من براعم حاضر ومستقبل الشعب العراقي- أطفاله- من الموت المحتم، بإسم الإنسانية، والحق، والعدالة، والمسؤولية الدولية !

مع وافر التقدير والأحترام !


الموقعون:

1-الباحث بالتلوث الإشعاعي لليورانيوم المنضب المهندس الفيزياوي خاجاك وارتانيان (العراق)
2- الباحث بالأضرار البيئية والصحية لليورانيوم المنضب أ. م. د. كاظم المقدادي ( السويد)
3- الباحث والأختصاصي بالأورام والأمراض السرطانية الدكتور جواد العلي (العراق)
4- الكيمياوي النووي البرفسور أنيس مالك الراوي (السويد)
5- الكيمياوي النووي البرفسور المشارك عدنان الظاهر (ألمانيا)
6-الفيزياوي النووي الدكتور وديع بتي حنا ( السويد)
7- الباحثة البايولوجية البرفسورة هيفاء جواد جوير( بريطانيا)
8-الباحث البيئي البرفسور نظير الأنصاري ( السويد)
9- الباحث البيئي أ. م. د. علي فهد الطائي ( العراق)
10- خبير المياه البرفسور حسام صالح جبر ( السويد)
11- الأستشاري الكيمياوي المهندس صباح عزيز السوداني (العراق)
12-الباحث البيئي البرفسور فكرت مجيد حسن (السويد)
13- الباحث الفيزياوي النووي الدكتور مؤيد الحسيني العابد ( السويد)
14-الباحث الفسلجي البرفسور المشارك إبراهيم إسماعيل (السويد)
15- الباحث والطبيب الأختصاصي البرفسور المشارك الدكتور رياض البلداوي (السويد)
16-الخبير المهنس سعدية فليح حسون ( العراق)
17-الباحث البايولوجي أ.م.د. خالد الفرطوسي ( العراق)
18- الباحث الأيكولوجي المهندس البيئي ثامر الصفار ( كندا)
19-الخبير المهندس عادل الرياحي ( العراق)
20-المهندسة الفيزياوية منى محمد ( العراق)
21-الأستاذ المساعد الدكتور حسين الركابي (الأمارات العربية المتحدة)
22-الأستاذ المساعد الدكتور فرات كاظم عبد الحسين ( بريطانيا)
23- الباحث الدكتور علي رمضان الأوسي ( العراق)
24- الباحث الدكتور عبد الحسين مهدي عواد (بريطانيا)
25- الباحث الجيوكيمياوي الدكتور كريم حسين خويدم سلمان (العراق)
26- الباحث المعلوماتي الحيوي الجامعي عزام مكي ( بريطانيا)
27-الناشط البيئي المهندس علاء كامل علوان ( العراق)
28- الناشطة البيئية الجيولوجية شبعاد جبار (السويد)
29- المهندس البيئي سلام حسين عويد الهلالي (العراق)
30-الطبيب الأختصاصي الدكتور صادق البلادي (ألمانيا)
31- الطبيب الإستشاري الدكتور نصير يوسف( السويد)
32-الطبيب الأختصاصي الدكتور رضوان الوكيل (بريطانيا)
33- الطبيب الأستشاري الدكتور عبد الحسين الأعرجي (السويد)
34-الدكتورة حنان فاضل الطائي ( ألمانيا)
35-الدكتور علي السماك ( بريطانيا)
36- مهندس ألألكترونيات والحاسبات صائب خليل ( بلجيكا)
37- الدكتور فراس عبد الحميد الخفاجي (ألمانيا)
38- الدكتور رياض جميل (السويد)
39-الدكتور فاضل الطائي ( العراق)
40- اتحاد الجمعيات العراقية في السويد
41-مركز الدراسات البيئية بالأكاديمية العربية في الدنمارك
42- مركز دراسات جنوب العراق ( لندن)
43- جمعية معا لحماية الانسان والبيئة (العراق)
44- رئيس اقليم المكتب التنفيذي في منتدى المهاجرين بالاتحاد الاوربي
45- الجمعية العراقية للدفاع عن حقوق الإنسان في السويد
46- المنتدى العراقي للتنمية الاجتماعية والانسانية (العراق)
47-الجمعية العراقية لحقوق الإنسان في الدنمارك
48- البرلمان الثقافي العراقي في المهجر.
49- المهندس المدني حسين علوان الحمد- كندا
50-الأستاذ الدكتور قاسم حسين صالح -رئيس الجمعية النفسية العراقية - العراق
51-المهندس الكيمياوي والباحث في مجال تكنولوجيات حماية البيئة ثائر صالح- المجر
52-الأستاذ الدكتور وليد ناجي الحيالي- أكاديمي عراقي مقيم في الدنمارك
53-الكاتب والصحفي رشاد الشلاه – السويد
54-زينب محمود- ربة بيت- العراق
55-عبدالوهاب عبدالله التورنجي,ماجستير أدارة البيئة (الدنمارك )
56-الأستاذ الدكتور تيسير عبدالجبار الآلوسي- هولندا
57-جاسم هداد- ناشط سياسي- السويد
58-رابطة الكتاب والفنانين الديموقراطيين العراقيين في هولندا
59-المهندسة سلام سلمان الدلال- السويد
60- بشرى الطائي - مهندسة زراعية وموظفة في دائرة الشؤون الإجتماعية في ستوكهولم
61-فرات المحسن- صحفي- السويد
62- الدكتور عصام عبدالله أستاذ الفلسفة ومدير وحدة دراسات الحضارات المعاصرة جامعة عين شمس- مصر
63-الدكتور علي ثويني- مهندس معماري- العراق
64-الدكتور نبيل ياسين-مرصد الديمقراطية في العراق
65- لطفي حاتم- باحث- السويد
66-أحمد الخضري- سياسي- الدنمارك
67-المهندسة سحر الماجد – السويد
68- الجمعية الإنسانية لحقوق الإنسان في العراق
69- صالح حسن فارس- فنان مسرحي- هولندا
70- كريم الربيعي- ناشط في حقوق الإنسان



للتوقيع على المذكرة:
kalmukdadi@hotmail.com 




 


 

free web counter