|  الناس  |  المقالات  |  الثقافية  |  ذكريات  |  المكتبة  |  كتّاب الناس  | (1)                                             (2)			جواد كاظم غلوم jawadghalom@yahoo.com   - الولادة : النجف/1949 - خريج كلية الآداب/قسم اللغة العربية لعام 1974- 1975 - عملتُ في التدريس بعد التخرج لغاية العام/1990 - عملت في الصحافة وأنا طالب في الجامعة ونشرت في معظم الصحف والمجلات وقتذاك كجريدة الجمهورية وألف باء والتآخي وطريق الشعب والفكر الجديد وغيرها اضافة إلى الصحافة العربية - سافرت وأسرتي إلى خارج العراق بسبب الاضطهاد وظروف الحصار . عملت خلالها أستاذا في الأدب العربي/ ليبيا - عدت لبلدي سنة/2004 - أنشر في العديد من الصحف الورقية والالكترونية - طبعت لي ثلاث مجموعات شعرية : . حبال لأرجوحة متعبة . حكاية الميمك الحزين . حبّ امتناعٍ لامتناع . كتاب "مذكرات مثقف عراقي أوان الحصار" . مجموعة شعرية "كلما زيفوا قلما طويت ورقي"
		قيادة في زحمة الحبّ بابلو بيكاسو ومواطنه الحلاّقُ الاسباني المعوّقون في ارض السواد والحِداد عيادات تجميل أم عيادات تقتيل ؟ ! " شيء ضئيل من الواقع الصحي المتردي في العراق " أيها الزوجان والحبيبان ؛ تخاصما تتحابّا " فسحة عائلية بعيدة عن السياسة ومنغصاتها " بذور الطائفية السامّة أين تنمو ؟ ابنة أوروك النوم في البحبوحة وباء اللوح الإلكتروني والهاتف المحمول مُدرجات وسلالمُ تؤنسك بموسيقاها عن الجهل المقدَّس والجهل المؤسَّس ما بناه المسلمون يُخربه المتأسلون وبالمتقاعدين العراقيين عونا وإحسانا قيمة العطاء والبذل " مغزى السخاء والكرم لهدأة النفس " نشيخ وترقى عقولنا ومن تقنية السوشيال ميديا ما فككتْ الأسرة هرطقة الفصول الأربعة خارطة الطريق باتجاه الإيمان السليم يا فالنتاين ؛ غادرْ من غير مطرود قوىً خائرة أمام وقِحةٍ قاهرة كي تنزفَ شعراً قواعد الفساد الستُ عشرة في عراق الموبقات السيرة البشرية لكائن اسمه الرجل ومن الغزَلِ ما خذلَ وسفلَ ! الكهرباء الكهرباء يا من لستم بمحسنين الشهادات والدروع والسفاسف الأخرى ما تيَسّرَ من خيبة أحزان تشرين ابتلاءات المرضى في عراق الأسقام منحوسٌ في بلاد العجائب لماذا يُنسى الطفلُ الممثلُ المعجزة " كوجان " ويُذكر رفيقُه شارلي شابلن ؟ ! عبورٌ إلى الجحيم البارد لا طريق سالكة الى تيماء العدا وتوباد الهوى حنينٌ وأَنِين.. خيبةُ الطالعِ الشؤم  .. لا تكْـتـئِـبْ (ثلاث قصائد) نكبرُ وتكبرُ سعادتُـنا بناتُ الأزمان الصغيرات المدلّلات خذوا النصحَ والدراية من عاشقتي النومُ في الوَحَل جائلٌ في الشعر الإيراني الحديث مَسَلّة الشاعر ماذا لو كان الحبّ رجيماً ؟! يلعنون الطائفية ويعملون على ترسيخها !! مساعٍ عمياء حوار مع رفيقتي الشيخوخة سَـفـرٌ وسط المُنهكات الحب سيبقى والصداقة سترسخ يا كوفيد/19 تساؤلاتٌ مريرةٌ من لسانٍ سؤول الوقوف على " أطلال " الشاعر إبراهيم ناجي حكايتي مع صديقي الطبيب الحاذق لم أدرِ ما طِيب الكهرباء ... أستأذنكم بهنيهةِ حزن هل يوجد مثقفٌ عضوي بين ظهرانينا ؟ خذوا النصيحة والعظة من سادن العولمة صيّرتموني هَجّاءً شاعرٌ في حَـجْـرٍ منزلي الإبداع ابنٌ شرعيٌّ للفاقةِ والفقر تلويحة شاتمة إلى حبيسي الكورونا عن مطاوعة الكتابة وتمرّدها شيخٌ طاعنٌ في العشق وطَنٌ ذبّاح البكاء على أطلال شارع المتنبي أيّ سرٍّ فيكِ أيتها الصداقة !! متى تكفُّ العلمانية عن مغازلة العقيدة الدينية والاستنجاد بها ؟ لغزُ القصيدة التي حفّزت العشّاق ليحملوا أقفالَهم وغلقَها على الجسور البقاء لِلواهن الناحل عشقاً احمِ دينك واحرص على دين سواك تَكْـتَـكَتْ ساعةُ الصفر فلا تُوقفوها كيف تعلّمُ الشعوبُ الحيّة أجيالَها المقبلة ؟؟ افضحوا فاسدينا ولو على الطريقة الصينية وصيّةٌ إلى رفاتي كيف تختفي بضائعنا الوطنية في زمن الاقتصاد الريعي الواهن اشتهاء واستحياء آثامُ الابتسامة في الوجوه وخزاتٌ لابدّ منها بانتظار قطاف مشمش المزارع غودو عندما يبتكرُ الفقراء حبالٌ خانقة مشوار بغدادي بصحبة حفيدتي الكندية فضائل خاطئة إناقة الأكاذيب أمام الحقائق العارية خطيئةُ الأجنحةِ غير المُتكَـسِّرة يا وابور ؛ قل لي مَن ستقتل لاحقا ؟ عبّود يغنّي في بيت الأحلام المتاجرة واستغلال أوجاع ضحايا النزاعات / اللاجئ أنموذجاً معلمتي .... وهل غيرها أنهكتْني على مائدة عشاء مهلِك   غزوات وغارات بريّة أم فتوحات ؟ أما مِن مَزيد عيادات تجميل أم عيادات تقتيل ؟ ! عتابٌ إلى أبي الطيّب المتنبي هل تلامس مؤشراتُ الرفاهية العراقَ آجلاً ؟؟ في الطريق الى الفوضى ماراثون إلى الوراء وحشية الذئاب البشريّة وحنوّ الذئاب البريّة وهْـمٌ شجاعٌ وقودُها العارُ والسفالة طرق اصطياد الفيلة وبراعة تطييرها قَـدٌّ غيرُ ميّاس يا فرحة ما تمّت أسماء العراق الحسنى القراءة المنتقاة ؛ تلك الداءُ الجميل اللذيذ المذاق مخاطر اتّساع النزعة العشائريّة في العراق زهير الدجيلي الموسوعة الفنية وفارس الأغنية العراقية من مربّع الشرّ إلى مستطيلهِ أهوال وأحابيل الفساد في العراق روشتا علاجية لاستشفاء مجتمعاتنا المريضة حينما نستأنس الخنوع الخرافات والأساطير في عموم العقائد الدينيّة مصاريعُ مقفَلةٌ ؟ جليسي عيسى بن هشام يطلّ في الألفية الثالثة النعْـشُ الهاتفُ الداعي هكذا يتمّ تعليم الشعوب حاجتُنا الى التديّن العقلاني بين أعاصير السياسة الأميركية وأعاصير الطبيعة الغاضبة بغداد تبكي رشيدَها شعوبنا وفئران التجارب وجهُ الحرية المشوّه في محيطنا العربيّ الترويكا العراقية وخيولُنا الواهنة أخالكَ وَثَناً لا وطَناً عندما تتسامى غبطةُ الإبداع وتتهاوى حِطّة الحروب إصدار جديد - كتاب "مذكرات مثقف عراقي أوان الحصار" أممٌ تبتكر وأخرى تنكسر شجرة التفاح التي أسلمت الروح في حديقتي الفكر الإسلامي ؛ إمامة العقل أم الإذعان للنقل ؟ مفتاحٌ لِفَـكِّ رتاجِ الماء من يُنشئ الدولة المدنية ومن يُطيح بها ؟ كيف يتمّ إشغال الشعوب وتطويعها بالتفاهات ؟ كيف نُنهي فِتنة الأسلمة والتطرّف ابتداءً ؟ بين الحداثة والإرث الحضاري العريق صندوق " باندورا " المليء بالشرور هل تكفي امرأةٌ واحدة ليكون الرجلُ سعيدا ؟ أما من عودة الى الدكتاتور ؟ صحافتُنا اليوم ؛ الهزالُ والانحلال في كتابة المقال شيءٌ من الوفاء للقرطاس الورقيّ الذي يكاد يؤْذن بالوداع والتعليم إذا تدَنّى والجهل إذا تفشَّـى شيء من الشعرِ في ذمّ الحرب وحماقتها الإعلامُ المؤَطَّـر ؛ خناقٌ لا انطلاق عـشـقٌ من طرفٍ واحد المرأة والخوف من الجنس في محيطنا العربيّ مخاطرُ وأهوال الصراع والعنف الديني الحياةُ ووجوهُها المتلوّنة موتٌ نبيلٌ ما الذي عمَلتْهُ فينا الأسلمة السياسية ؟ ! قانون غريشام في بلدان الآلام تحليقٌ الى الأسفل لمن تُمنحُ الحريّة ؟؟ وطنٌ في علبة سردين من أوراق الذاكرة النجفيّة "سنوات الخميني في المدينة المقدّسة" مجتمعُنا بين الأنظمة السياسية الفاسدة والدين غير القويم نحو مشروعٍ عراقيّ بنَّاء شَــرُّ خلَفٍ لأشَــرِّ سلَف منازعات "ستيف جوبز" قبيل الرمق الأخير مصائبُ عُربٍ عند تركٍ فوائدُ وإذا العشيقةُ وهبتْ زحامٌ وأسبرين عند بوّابة نقطة التفتيش المستشارة الالمانية "ميركيل " سليلة نسوة الأنقاض حلمٌ يحايلُ طريدتَــهُ معزوفة شعرية لغاليتي البعيدة سفَرٌ بين تضاريسِ الشعر همسةٌ في أذن محمد جواد ظريف أنا وصديقتي الريحُ المتلوّنة الوجوه تبقى ثيابيَ بِيضاً سفَرٌ بين تضاريسِ الشعر احتفاءُ جُرْذٍ في مطبخ اللّحمة الوطنية سليلةُ القيثارة السومرية إليها.. وهل غيرُ أشواكِها توخزُني وجهُ ثورةٍ مليءٌ بالتجاعيد أعباءُ الشاعر أربع قصائد بيتي النائي عن قفار بغداد أحملُ ثِقالي وخفافي وأهربُ منكم مَطبّاتٌ وعِرةٌ ؛ نأسفُ لإزعاجكم ما خبَّأَهُ ابنُ طفيل في قماطِ حيِّ بنِ يقظان تعالَوا أيّها البرابرةُ أنتم وريحُكم الصرصر السيّد پتروليست الزيارة الأخيرة لمقهى اللوكسمبورغ أسفحُ بكاءً على فيضِ أنوثتها أيتها الصبابةُ النابتةُ فينا!!؟ انتباه ...قيادةٌ في المزالق إطلالةٌ على مدنِ الرّماد اللعبُ مع الصغار" هنيهة وأخواتها" سيجار هافانا بفمِّ البهلوان الحريرُ والتراب لا أريدُك أريدكِ نافذتي... شُرْفَتي المشرَعة كيف لي أنْ أرأبَ الصدْعَ مرثيةٌ لبطلٍ لم يمت والذي قيْدُهُ يَزينُ يديهِ كيف لي أنْ أرأبَ الصدْعَ إنّما الدنيا لِمَن وهَبا الآتون في الوقت الضائع أمَا آنَ لي أنْ ألقى قمري الضائع رمادٌ يؤطِّرُ أرضَ السّواد مقاطع منسية من مرثيّة ليلى بنت طريف اشتقتُ لغيابِكَ سأثوبُ إلى رشدي وأعود إليه مرثية لوطني المحزون وإني وإياهُ لمحترقانِ ألعنُكم أشتمُكم أدعو عليكم حنينٌ ليومٍ ما حكايةُ الميمكِ الحزين
					22
Since 17/01/05.  web counter